بَدأتُ بِهذا السَّطر مِن أسطري...
و أصبحَت كَلِماتي لا تَنتهي...
اكثر من الخلودِ في مدحي...
ليس غروراً أو بهدفِ التَّباهي...
فأنا مازلت في طورِ تعلم حُب نفسي...
فعلى صراط راحتي و عقلي...
أسير وحيداً مع ظلي...
و أفكاري التي تذهب و تأتي...
و الوان الكائنات زاهية بخيالي...
اصواتها و صورها تحيى في رأسي...
و دقة التّفاصيل بقصصي...
و كيف أراها في كل شئ حولي...
ما زلت كالأطفالِ فضولي...
و مشاعري متدفقة تُدفئ قلبي...
أنا لست فقط كل ما تراه مني...
مائي لا شكل محدد له فكري...
و لا نهاية له فضاء طموحي...
قد تَضحكوا و تتعلموا مني...
أودّكم أن تُجربوا حِسّي...
فأحاول أن أشارككم بكلماتي...
تجاربي في الحياة بنظري...
فأُطنِبُ جداً في وصفي..
No comments:
Post a Comment