30 September 2009

Testing!

I am using windows live writer to post to my blog for the first time, I wonder how this is going to end.
إستخدمت ويندوز لايف رايتر لكتابة هذه الرسالة و لأول مرة، أتساءل كيف سينتهي الموضوع.
Here is a photo attached using that application
هذه الصورة قمت بإضافتها من خلال البرنامج
6996092
It also allow me to add video, map, photo album and a table!
كما يسمح لك بإضافة ملف فيديو، خريطة، البوم صور و جدول!

23 September 2009

قصة ليلى والذئب...كما يرويها حفيد الذئب

 وصلتني بالإيميل و قلت لازم أخلي كل الناس تقراها، عجبتني أكثر من القصة اللي نعرفها لوووول

كان جدي ذئبا لطيفا طيبا, وكان جدي لا يحب الافتراس وأكل اللحوم ولذا قرر أن يكون نباتيا ويقتات على أكل الخضار والأعشاب فقط ويترك أكل اللحوم

وكانت تعيش في الغابة فتاة شريرة تسكن مع جدتها تدعى ليلى…. ليلى هذه كانت تخرج كل يوم إلى الغابة وتعيث فسادا في الغابة وتقتلع الزهور وتدمر الحشائش التي كان جدي يقتات عليها ويتغذى منها, و تخرب المظهر الجميل للغابة, وكان جدي يحاول أن يكلمها مرارا وتكرارا لكي لا تعود لهذا الفعل مجددا, ولكن ليلى الشريرة لم تكن تستمع إليه وبقيت تدوس الحشائش وتقتلع الزهور من الغابة كل يوم, وبعد ان يأس جدي من اقناع ليلى بعدم فعل ذلك مرة أخرى قرر ان يزور جدتها في منزلها لكي يكلمها ويخبرها بما تفعله ليلى الشريرة.

وعندما ذهب إلى منزل الجدة وطرق الباب, فتحت الجدة الباب, فرأت جدي الذئب, وكانت جدة ليلى ايضا شريرة, فبادرت إلى عصا لديها في المنزل وهجمت على جدي دون ان يتفوه بأي كلمة, او يفعل لها اي شيء, وعندما هجمت الجدة العجوز على جدي الذئب الطيب من هول الخوف والرعب الذي انتابه ودفاعا عن نفسه دفعها بعيدا" عنه, فسقطت الجدة على الأرض وارتطم رأسها بالسرير, وماتت جدة ليلى الشريرة.

عندما شاهد ذلك جدي الذئب الطيب, حزن حزنا شديدا و تأثر وبكى وحار بما يفعل, وصار يفكر بالطفلة ليلى كيف ستعيش بدون جدتها وكم ستحزن وكم ستبكي وصار قلبه يتقطع حزنا و ألما لما حدث...

ففكر بالأخير أن يخفي جثة الجدة العجوز, ويأخذ ملابسها ويتنكر بزي جدة ليلى لكي يوهم ليلى بأنه جدتها, ويحاول ان يطبطب عليها ويعوض لها حنان جدتها الذي فقدته نتيجة وفاة جدتها بالخطأ, وعندما عادت ليلى من الغابة ووصلت للمنزل, ذهب جدي واستلقى على السرير متنكرا بزي الجدة العجوز.

ولكن ليلى الشريرة لاحظت ان انف جدتها و أذناها كبيرتان على غير العادة وعيناها كعيني جدي الذئب, فاكتشفت تنكر جدي, وفتحت الباب وخرجت ليلى الشريرة...

منذ ذلك الحين وإلى الآن وهي تشيع في الغابة وبين الناس ان جدي الطيب هو شرير وقد اكل جدتها وحاول ان يأكلها أيضا .!!!!!!

هذه وجهة النظر الأخرى التي لم نسمعها قط عن قصة ليلى والذئب

بمعنى أدق لازم نحترم الرأي ... و الرأي الآخر

ولا عاد نتعاطف مع رأي قبل ما نشوف رأي الطرف الآخر في الموضوع

19 September 2009

Isn't this beautiful?
I totally loved the ending, impressive work.


Another Cloud Reel... from Delrious on Vimeo.

15 September 2009

محطة أم العيش كانت محطة أولى من نوعها في الشرق الأوسط تم إفتتاحها في أواخر الستينات و تم تدميرها خلال الإحتلال العراقي للكويت، بعد الحرب تم إعادة بناء كل شئ ما عدا المحطة وقفت هناك في شمال الكويت كشاهد على الحرب.
كان الموقع متميز للمصورين خصوصاُ لتصوير حركة النجوم، حتى قررت وزارة الإعلام بيعها كخردة و تم تفكيكها مثل ما تشوفون في الفيديو تحت اللي صج خلاني اعصب
"Om Al Aish" used to be a one of a kind station in the middle east, was opened in the late 1960s and was destroyed during the Iraqi invasion of Kuwait.
After the war everything in Kuwait was rebuilt except that destroyed station was standing still there in the North of Kuwait as an evidence of the war.
That location was an amazing place for photographers for Kuwait, specially for starstrails photography since it was really dark over there (photos were taken by me of the station)
Ministry of Communication decided recently to sell it as junk and it was even broken into smaller parts as you can see below in the video which made me furious and sad.

14 September 2009


Well, I checked my email today and I found Spam mail from HARAFIYATY.NET, I checked their website and I found out that they were using one of my photos in their design without permission, they didn't even attribute me as the photographer since I released my photo under creative commons Attribution-Noncommercial-ShareALike license; Although they are trying to help Kuwaiti youth people to step up and share their creations to the world!

، وصلني إيميل سبام اليوم من حرفياتي دوت نت، دخلت على موقعهم و إكتشفت إنهم مستعملين صورة من صوري في تصميم موقعهم بدون إذن مني، و حتى ما نسبوا الصورة لي بما إني كنت منزلها تحت رخصة التشارك الإبداعي; مع انهم من المفروض انهم يشتغلون بهدف إظهار إبداعات الشباب الكويتي للعالم!